آخر المستجدات الصحية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زيادة الوزن السريعة في مرحلة الطفولة من الممكن أن تؤدي إلى أن يكسب الأطفال نسبة أعلى من الأنسجة الدهنية عندما يكبرون
أثبت الباحثون للمرة الأولى من خلال دراسات قاموا بإجرائها على البشر بأن إرضاع الأطفال حليب مدعم من شأنه أن يؤدي إلى زيادة كبيرة في دهون جسمهم عندما تصل أعمارهم إلى 5-8 سنوات.
قام الباحثون بالنظر إلى تجربتين مختلفتين (من التجارب العشوائية العمياء المزدوجة والمتحكم بها) تم فيها تخصيص الأطفال الصغار في العمر عشوائياً إما ليكونوا ضمن المجموعة التي يتم إعطائهم مركب الحليب المدعم أو المجموعة التي يتم اعطائها تركيبة الحليب العادية. وجدت الدراسات أن الأطفال، من عمر 5-8 سنوات، والذين تم اعطائهم تركيبة حليب مدعم اكتسب جسمهم دهون أكثر من اللذين تم اعطائهم تركيبة عادية.
أخذت هذه الدراسة الجديدة بعين الإعتبار العوامل المربكة مثل مؤشر كتلة جسم الأم وأظهرت أن كتلة الدهون في مرحلة الطفولة كانت من 22-38% أكبر عند الأطفال الذين يتغذون على التركيبة المدعمة المغذية مقارنة بؤلائك الذين يتغذون على التركيبة العادية. وأكدت الدراسة الإستنتاجات السابقة التي مفادها أن أكثر من 20% من البدانة في مرحلة البلوغ من الممكن أن تكون بسبب الإفراط في التغذية أو غيرها من الزيادة المفرطة في الوزن في مرحلة الطفولة.
المصدر: مجلس البحوث الطبية
قلة النوم من الممكن أن تجعل الأشخاص الذين يتبعون حمية يفقدون العضلات بدلاً من الدهون
يخسرالأشخاص الذين يتبعون نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية نفس المقدار من الوزن سواء إذا ما كانوا ينامون في المتوسط 8.5 ساعات أو 5.5 ساعات كل ليلة. مع ذلك، يخسر أولئك الذين ينامون 8.5 ساعات دهون أكثر، بينما الأشخاص الذين ينامون 5.5 ساعات يخسرون العضلات بشكل رئيسي بدلاً من الدهون، وفقاً لمقال منشور في المجلة المجازة علمياً "سجلات الطب الباطني". وأكد باحثون من جامعة شيكاغو على أن النوم الكافي هو المساهم الرئيسي في التحكم بوزن الجسم.
وينصح الباحثون أولئك الذين يخططون للبدء في برنامج لإنقاص الوزن محاولة التأكد من أخذ قسط كافي من النوم كل ليلة. عادة ما ينطوي اتباع حمية غذائية لإنقاص الوزن على خسارة كمية معينة من الأنسجة العجاف (العضلات). يجب على الشخص الذي يتبع حمية غذائية أن يحاول أن يخسر أقل قدر ممكن من العضلات. ومن الممكن التغلب على ذلك عن طريق ممارسة النشاطات البدنية (التمارين). مع ذلك فإنه من الواضح أن عدم الحصول على قسط كاف من النوم من الممكن أن تقوِض أي محاولات من الممكن أن يقوم بها الشخص الذي يتبع حمية غذائية للحد من خسارة العضلات.
وخلص كتاب الدراسة إلى أن "مقدار نوم الإنسان يساهم في الحفاظ على كتلة الجسم الخالية من الدهون في أوقات انخفاض تناول الطاقة. من الممكن أن تعرض قلة النوم فعالية التدخلات النموذجية للحمية الغذائية لإنقاص الوزن للخطر".
لدى النساء الحوامل اللواتي يعانين من سرطان الثدي فرص أفضل للبقاء على قيد الحياة من النساء غير الحوامل
كشف باحثون من جامعة تكساس، مركز أندرسون للسرطان، بأن المرأة الحامل والتي تعاني من سرطان الثدي تكون احتمالية شفائها وبقائها على قيد الحياة أكبر من المرأة غير الحامل والتي تعاني من سرطان الثدي. تم تقديم هذه النتائج خلال ندوة عن سرطان الثدي عام 2010 من قبل الطبيبة جينيفر ليتون، وهي أستاذ مساعد في قسم أورام الثدي الطبية/ دائرة أندرسون الطبية، وقد أدهشت هذه النتائج معظم الخبراء لأن الناس تميل إلى ربط الحمل بنتائج أخطر من السرطان.
وقالت الدكتورة ليتون: "لغاية الآن، أظهرت الدراسات السابقة المسجلة بأن مريضات سرطان الثدي اللواتي تمت معالجتهن أثناء فترة الحمل حصلن على نتائج سيئة. وقالت ليتون، الكاتب الرئيسي للدراسة: "مع أنه في الماضي لم يتم علاج مثل هؤلاء المريضات دائماً بما يتوافق مع مستوى رعاية العلاج الكيميائي وعادة ما يتم تأجيل علاجهن إلى ما بعد الولادة. فإننا قادرون بما لدينا من خبرات في معالجة المريضات الحوامل وسجلنا الطبي الحافل على أن نعالج مثل هذه الحالات من النساء من قبل نفس الأطباء وفي نفس المركز وبنفس مستوى الرعاية".
المصدر: مركز أنرسون الطبي للسرطان (جامعة تكساس)
من الممكن أن تقلل ممارسة كبار السن للتمارين الرياضية من السقوط والإصابات
النساء المسنات هن عرضه بشكل كبير لخطر كسور الورك وإجراءات استبدال مفصل الورك المكلفة. مع ذلك، صرحت مقالة تم نشرها في مجلة جاما عدد 27 أيلول الواردة في أرشيف الطب الباطني، بأن التحسن في قوة المشي والتوازن الناجم عن الراحة في البيت من الممكن أن يساعد المرضى في الوقاية من الإصابة بمثل هذه المخاطر.
نمط حياة صحي في المنزل، إنتاجية عالية في العمل
يساهم نمط الحياة الصحي خارج بيئة العمل بشكل كبير على إنتاجية الموظف في مكان العمل، وعلى مقدار الإجازات المرضية التي يأخذها الموظف كل سنة. تم استجواب أكثر من 10,500 موظف عن حياتهم اليومية، وقد شمل الإستجواب الطول والوزن للموظف، أمور الصحة الأساسية، متطلبات العمل والقدرة على العمل ما بين عام 2005 و2009 على مجموعة 49 شركة منفصلة. وقد نشر باحثون من هولندا النتائج عبر الإنترنت في الطب المهني والبيئي، والذي يعد واحد من أكثر العناوين الثلاثين المتخصصة التي قام بنشرها فريق المجلة الطبية البريطانية.
تم سؤال الموظفين أسئلة متنوعة متعلقة بطبيعة حياتهم وعملهم، وتشتمل هذه الأسئلة على درجات من 0-10 حول إنتاجيتهم في العمل خلال اليوم السابق وعدد أيام الإجازات المرضية التي تم أخذها في السنة الماضية.
وقد قام التقرير بتلخيص النتائج: أكثر من 10% من الإجازات المرضية ومستويات أعلى من فقدان الإنتاجية في العمل من الممكن أن تعزى إلى سلوكيات نمط الحياة والسمنة. إن إدخال تحسينات أولية على نمط الحياة من شأنه أن يسهم في الحفاظ على القوة العاملة المنتجة.
وتعتبر عادات التدخين والنظام الغذائي وتناول الكحول عوامل رئيسية أيضاً تؤثر في أداء العمل. وفيما يتعلق بالمواد الغذائية الموصى بتناولها، شكل عدم تناول الخضراوات والفواكه ضمن المستويات الموصى بها ما نسبته 4% تقريباً من انخفاض الإنتاجية. بينما يرجع السبب في نسبة أقل من 11% من الإجازات المرضية إلى عدم ممارسة التمارين الرياضية بشكل كافي ومستويات منخفضة من التمارين والتدخين. ويكون المدخنين بما نسبته 30% أكثر احتمالية لأخذ من 10 إلى 24 يوم إجازة مرضية بسبب سوء الحالة الصحية و20% إنتاجية عمل منخفضة.
لا يمكنك التركيز؟ ربما إنه الوقت غير المناسب من الشهر
هل تشعرين بالخمول وبمشكلة في التركيز؟ قد تكون الهرمونات هي السبب وفقاً لدراسة جديدة من جامعة كونكورديا تم نشرها في مجلة الدماغ والإدراك. وقد أظهرت الدراسة بأن نسبة الإستروجين العالية مرتبطة بضعف القدرة على الإنتباه والتعلم. وقد كانت الورقة الأولى من هذه الدراسة تبين كيف أن هذا العائق من الممكن أن يكون نتيجة تأثير مباشر للهرمون على بنية المخ المكتملة.
تكون مستويات الإستروجين مرتفعة عند الإناث في فترة الإباضة. وقد أظهرت هذه المستويات المرتفعة التدخل في قدرة المرأة على التركيز والإنتباه.
المصدر: جامعة كونكورديا
يتم اكتشاف مرض الزهايمر من قبل الأصدقاء والعائلة بشكل أفضل من اختبارات الفحص التقليدية
قال باحثون في مقالة منشورة في المجلة الطبية "الدماغ" المجازة علمياً: "إن أصدقاء وعائلة الشخص الذي بدأت تظهر عليه علامات مرض الزهايمر المبكرة (الخرف) يدركون وينتبهون لهذه العلامات في وقت أبكر من اختبارات الفحص التقليدية". وعادة ما يتم تقييم الفرد من قبل خبير رعاية صحية بمجموعة من المهام الإدراكية لتقييم الذاكرة، مثل المقارنة بين الأشكال أو تذكر قائمة من الكلمات والأرقام.
طور الباحثون في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس طرق مختلفة لاختبار ذاكرة وإدراك الفرد- استبيان من 8 أسئلة للتحقق من الخرف مدته دقيقتان- ويعتمد هذا الإختبار على فرد يعرف الشخص الخاضع للفحص جيداً، وعادةً ما يكون صديق أو قريب. ويطلقون على هذا الشخص مخبراً. يقوم هذا الشخص بتقييم ما إذا كانت هنالك أي تغييرات قد طرأت على إدراك الفرد وأضعفت قدرته على القيام بالمهام اليومية.

مآ ننح’ـرم منگ يآرب

بآنتظـآر ج’ـديدگ
الله يـ ع’ـطيگ الــ ع’ـآفيه

مشكووور على هذا الموضوع المفيد
معلومات كثير مفيدة
يعطيك العافية