اليوم الحرم الإبراهيمي .. وغدا الأقصى

اليوم الحرم الإبراهيمي .. وغدا الأقصى !



في خطوة جديدة تؤكد حقد الكيان الصهيويي وأطماعه الاحتلالية .. وتؤكد في نفس الوقت هوان الأمة وضعفها وتخاذلها عن حماية مقدساتها وأرضها وكيانها !
في خطوة تثبت نية المحتل الصهيوني لخطوة أكبر وأخطر من ذلك .. وإنما هو الآن في مرحلة اختبار لردة الفعل لدى الشعوب النائمة والحكومات الصامتة أو ……….!

إن ضم الحرم الإبراهيمي في الخليل ومسجد بلال في بيت لحم إلى التراث اليهودي خطوة نحو ترسيخ الاحتلال وتمكينه من مقدسات الأمة .. وهي خطوة أيضا نحو الخطوة الأكبر والأهم وهي هدم المسجد الأقصى الذي يتم العمل عليه ليل نهار في غفلة من الأمة اللاهية .. الأمة التي تتعارك من أجل مباريات كرة القدم أو من أجل حدود ولا تتحرك من أجل مقدساتها !
هذا المحتل الذي يفهم إلا لغة واحدة .. تلك التي تتخاطب بها معه المقاومة .. لأنه محتل نبت على الدم ولا يزول إلا بالدم !
لو كان الجميع يخاطبه بهذه اللغة لما بقي على هذه الأرض المقدسة .. ولكننا نسير نحو وعد الله بأن المعركة الفاصلة سوف تكون معه .. نحن شرقي النهر وهم غربيه !
لكن الذي يحصل الآن لا يجب أن يمر مرور الكرام .. على الأقل أضعف الإيمان وهو أن ننكر تصرفات هذا المحتل الحاقد .. وأن نرفع الصوت عاليا نحو رفض سلب مقدساتنا في وضح النهار .. وإلا فالعذاب قادم ولن يستثني أحدا !
وسوم: الاحتلال الصهيوني, الحرم الإبراهيمي, الصهيونية, القضية الفلسطينية, اليهود, فلسطين, مسجد بلال!



في خطوة جديدة تؤكد حقد الكيان الصهيويي وأطماعه الاحتلالية .. وتؤكد في نفس الوقت هوان الأمة وضعفها وتخاذلها عن حماية مقدساتها وأرضها وكيانها !
في خطوة تثبت نية المحتل الصهيوني لخطوة أكبر وأخطر من ذلك .. وإنما هو الآن في مرحلة اختبار لردة الفعل لدى الشعوب النائمة والحكومات الصامتة أو ……….!

إن ضم الحرم الإبراهيمي في الخليل ومسجد بلال في بيت لحم إلى التراث اليهودي خطوة نحو ترسيخ الاحتلال وتمكينه من مقدسات الأمة .. وهي خطوة أيضا نحو الخطوة الأكبر والأهم وهي هدم المسجد الأقصى الذي يتم العمل عليه ليل نهار في غفلة من الأمة اللاهية .. الأمة التي تتعارك من أجل مباريات كرة القدم أو من أجل حدود ولا تتحرك من أجل مقدساتها !
هذا المحتل الذي يفهم إلا لغة واحدة .. تلك التي تتخاطب بها معه المقاومة .. لأنه محتل نبت على الدم ولا يزول إلا بالدم !
لو كان الجميع يخاطبه بهذه اللغة لما بقي على هذه الأرض المقدسة .. ولكننا نسير نحو وعد الله بأن المعركة الفاصلة سوف تكون معه .. نحن شرقي النهر وهم غربيه !
لكن الذي يحصل الآن لا يجب أن يمر مرور الكرام .. على الأقل أضعف الإيمان وهو أن ننكر تصرفات هذا المحتل الحاقد .. وأن نرفع الصوت عاليا نحو رفض سلب مقدساتنا في وضح النهار .. وإلا فالعذاب قادم ولن يستثني أحدا !
وسوم: الاحتلال الصهيوني, الحرم الإبراهيمي, الصهيونية, القضية الفلسطينية, اليهود, فلسطين, مسجد بلال

شكرا لكي ع الخبر
وحسبنا الله ونعم الوكيل في اليهود

الا ان نصر الله قريب


حسبنا الله ونعم الوكيل


مشكورة اوركيديا

تقبلى مرورى