منتدي الحب والرومانسية
أهلا ومرحبا بك عزيزى الزائر معنا
نتمى لك قضاء اسعد الأوقات معنا
: إداره منتدى الحب والرومانسيه
منتدي الحب والرومانسية
أهلا ومرحبا بك عزيزى الزائر معنا
نتمى لك قضاء اسعد الأوقات معنا
: إداره منتدى الحب والرومانسيه

منتدي الحب والرومانسية

منتديات ترفيهيه شامله افلام العاب خواطر رومنسيات كليبات اغانى صور برامج كمبيوتر انترنت اسلاميات رياضه موضه ازياء دردشه منتديات الحب والرومانسيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 آيات الله في طيران الطيور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الفارس المصري
Admin
Admin
الفارس المصري

ذكر اسم العضو : admin
عدد المساهمات : 6614
الأوسمة : آيات الله في طيران الطيور  W4
محل الاقامة : قلب العالم
علم دولتك : آيات الله في طيران الطيور  Female31
عارضة الطاقة :
آيات الله في طيران الطيور  Left_bar_bleue100 / 100100 / 100آيات الله في طيران الطيور  Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 06/09/2008

آيات الله في طيران الطيور  Empty
مُساهمةموضوع: آيات الله في طيران الطيور    آيات الله في طيران الطيور  I_icon_minitimeالأحد 30 ديسمبر 2012, 4:04 pm

بقلم الأستاذ حسن شهاب الدين
أستاذ الفيزياء في المدارس السورية
يكشف
هذا البحث سبق القرآن الكريم, من خلال سدل الستار عن حقائق تتعلق بعملية
الطيران, ويلقي الضوء على الأجهزة والأنظمة التي خلقها الله سبحانه في جسم
الطائر, وكيف استفادت الطيور من الجو المسخر بأمر خالقها.

قال الله سبحانه وتعالى: ﴿
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا
يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ ﴾
[سورة الملك {19}].

]وقال سبحانه: ﴿
أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا
يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ ﴾ [سورة النحل {79}].

بين يدي الآيات
تدل
الآيات الكريمة على كمال قدرة الله تعالى وبديع صنعه وحكمته في خلق
المخلوقات, فإنَّه سبحانه خلق الطير وزوده بآلات تمكنه من الطيران, فجعل
له جناحين يبسطهما ويقبضهما, ليتغلب بذلك على مقاومة الهواء والجاذبية,
وميزه عن غيره بالجسم والشكل والوزن, ليستفيد مما سخر الله سبحانه من
طبيعة الجو فَيَسْهُلُ عليه خرقه ونفاذه فيه.

فقال سبحانه: (أَوَ لَمْ يَرَوْا إِلَى الطير فَوْقَهُمْ صافات وَيَقْبِضْنَ)

نجد
هنا مثلاً في غاية الروعة والوصف الفني لنتفكر في خلق الطيور وندرسها
دراسة نستفيد منها ونستدل من خلالها على خالق الكون ومدبره, فسبحان الذي
يأمرنا بالتفكر والتدبر, ودراسة الأشياء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بتبصر, فعندما ننظر إلى الطير في جو السماء نجدها باسطة أجنحتها, وتارة نراها تقبضها, وقبض
الجناح: ضمه, وفيه قال الشاعر:

يبادر جنح الليل فهو مزايل * * * تحت الجناح بالتبسط والقبض
فكلمة
(صافات): جاءت اسماً لأنه يدل على الدوام والثبوت, ولأن أصل الحركة في
الطيران صف الجناح (التحليق), وهي تدل على سكون الأجنحة وعدم حركتها, فلا
يكون الطيران بفعل الطير ذاته بل بفعل التيارات الهوائية التي تحمله. أما
في الفعل: (يَقْبِضْنَ), فهو يدل على الحركة والتجديد, لأن القبض متجدد,
فعُبِّرَ عنه بالفعل, لأن الفعل يُعَبِّرُ عن التجدد والحدوث, فعندما يبسط
الطير جناحيه ويقبضهما بشكل مستمر, نسمي هذه الحركات بالرفرفة. وبما أن
الطيران في الهواء كالسباحة في الماء, والأصل في السباحة مد الأطراف
وبسطها, قال الله عزَّ وجلّ: (صافات وَيَقْبِضْنَ) فمن رحمة الهي تعالى
أنه ألهما كيفية البسط والقبض لتنفعها, ولنربط السبب بالمسبب.

وقال سبحانه: (مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ). و(مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ).
يمسك
الرحمن الطيور أن تقع على الأرض كما تقتضي طبيعة الأجسام في الانجذاب
إليها ضمن منظومة هندسية في طبيعة الجو وتسخيره لها, وكذا بما أودع فيها
من الأشكال والخصائص وألهمها بحركات تمنعها من الوقوع.

كيف يحمل الهواء الطائر
لكي
يستطيع الطائر أن يطير عليه أن يتغلب على قوة جذب الأرض وأن يحقق عناصر
مهمة أهمها: خفة الوزن والعمل على زيادة قوّته واندفاعه، وزيادة سطحه,
ويتطلّب الطيران أيضاً وجود جناحين يدعمانه ويرفعانه في الهواء.

شكل الطائر:
إنَّ الشكل الانسيابي للطيور الذي يحدده الهيكل العظمي يلعب دوراً مميزاً
في اختراق الهواء بأقل مقاومة ممكنة, فنجد أنَّ عظم القص أكبر حجماً
وأكثر بروزاً في الطيور النشطة للطيران,

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويسهم
الريش إلى درجة كبيرة في زيادة سطح الطائر, وللجناحين شكل انسيابي في
المقطع العرضي, ويمتاز السطح العلوي للجناح بكونه محدباً بينما السطح
السفلي مقعراً، وهذا الاختلاف في الشكل يؤدي إلى زيادة الضغط أسفل الجناح
مما عنه أعلاه مؤدياً إلى دفع الطائر إلى الأعلى, وبما أن الطيران يتطلب
جسماً متماسكاً فإنَّ العظام تكون متصلة اتصالاً تاماً وثابتاً, وتكون
أغلب الفقرات ملتحمة.

خفة الوزن: وهي صفة هامة تحققت للطيور عن طريق عدة سمات منها:
1 - وجود الريش الذي
يخفف الوزن النوعي للطائر, حيث يمتاز الريش بخفة وزنه وقوته ومرونته وهو
قادر على ضرب الهواء بكفاءة عالية, كما يساهم في المحافظة على درجة حرارة
الجسم ومنعها من التبعثر.
2 - الهيكل العظمي:
تمتاز العظام بخفة وزنها وخاصة في الطيور الكبيرة وهذه مسألة مهمة
وضرورية لتخفيف الوزن النوعي ومن ثم تمكينها من الطيران, يضاف إلى ذلك أن
العظام الطويلة الكبيرة تمتاز بوجود فراغات هوائية.

3 - ضمور بعض الأعضاء الداخلية في بعض الطيور,
فمثلاً نجد اختفاء المثانة البولية في الجهاز الإخراجي, ليتم التخلص من
الفضلات البولية على صورة حامض البوليك, مما يقلل كمية الماء ]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اللازمة
للإخراج وعليه فالطائر ليس بحاجة إلى حمل كمية كبيرة من الماء, و لا يوجد
في الأنثى سوى مبيض واحد فقط, وعادة ما يضمر المبيض في غير موسم التكاثر،
وتكوين البيض لا يحتاج إلى فترة زمنية طويلة فهي غير ملزمة بحملها. [/size]

4 – الجهاز التنفسي: خلق الله سبحانه وتعالى الطيور وزوَّد جهازها التنفسي بأكياس هوائية تؤدي إلى زيادة الحجم وبالتالي تخفيف الوزن النوعي
كيف يزيد الطائر من قوته
الطاقة: هي
العمل المبذول, أو القوة المقدمة إلى الجسم لينتقل مسافة معينة, وبالتالي
فإنه حسب مبدأ حفظ الطاقة الذي نصه: (الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من
العدم, إنما تتحول من شكل لآخر), قال الله تعالى: ﴿ إنا كل شيء خلقناه بقدر ﴾ [سورة القمر {49}].


فيجب
على الطيور أن تملك كمية كافية من الطاقة تساعدها على الطيران, حيث تتحول
الطاقة المدخرة في الجسم إلى حركة, ولهذا السبب تتمتع الطيور بقوة كبيرة
تساعدها على ارتياد الآفاق, من خلال ما سخر الله سبحانه وتعالى لها من
الأعضاء لتتكيف مع ظروف الجو وطبيعته, فمنها على سبيل المثال: أنَّ عظم
القص الزورقي يهيئ لها سطحاً كبيراً يساعد في وجود عضلات صدرية كبيرة وهي
أساسية في عملية الطيران، كما يتمتع الطائر بجهاز عصبي يمتاز بتطورات خاصة
في المخ والمخيخ الذي يلعب دوراً مهماً في تنسيق عمل العضلات المهمة
بدورها لعملية الطيران وتأمين التوازن للطائر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أما
جهاز التنفس عند الطيور فيكون أكفأ منه عند الثدييات, لأنه يرتفع في الجو,
وكلما ارتفع عن سطح الأرض تقل نسبة الأوكسجين الغاز الذي يتنفسه الطائر,
وتقل درجة الحرارة, فال الله سبحانه وتعالى: ﴿
فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ
وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ
الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ﴾ [سورة الأنعام {125}].

فزودها الله تبارك وتعالى بأكياس هوائية تعمل على تشتيت كمية كبيرة من
الحرارة الناتجة عن النشاط العضلي, فتبقى درجة حرارة الأعضاء الداخلية ضمن
المعدل الطبيعي, مما يخفف من استهلاك الأوكسجين, كما جعلها سبحانه من
ذوات الدم الحار لتحافظ على درجة حرارة ثابتة لأجسامها مما يجعلها قادرة
على الاستمرار في نشاطها الحيوي, لتتأقلم مع حرارة الوسط في أعالي الجو,
والدورة الدموية سريعة وذات كفاءة عالية, كما زُوِّدَ دم الطيور بنسبة
عالية من الجلوكوز للتزود بالطاقة المطلوبة, أما القلب فيتألف من أربع
حجرات تفصل الدم المحمل بالأوكسجين (المؤكسد) عن الدم الذي لا يحمله (غير
المؤكسد).

كيف تطير الطيور:
تستطيع الطيور الطيران في الجو بسهولة من خلال ما سخَّر الخالق عزَّ
وجَلّ للطيور من شكلها الانسيابي وبنية أجسامها وكفاءة أجهزتها, والتيارات
الهوائية في الجو, وتكون عملية الطيران بشكلين أساسيين هما:

]التحليق:
قال الله سبحانه وتعالى:
﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ
وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ
وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ﴾ [ سورة النور {41}].


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هذه
العملية أخبر عنها القرآن الكريم في كلمة (صافات) التي تدل على سكون
الأجنحة, لأنها جاءت اسماً, والاسم يدل على الثبات والدوام, ولا تصرف
الطيور كثيراً من طاقتها, لأنها تستفيد مما سُخِّرَ لها من التيارات
الهوائية, فكذلك التحليق, فالطيور المحلقة لفترات طويلة مثل الطيور
المهاجرة تكون ذات حجم كبير, وتتصف أجنحتها بسطح كبير وطول مناسب, لأن
القدرة على التحليق تتناسب طردياً مع حجم الطائر, فكلما زاد الحجم زادت
القدرة, وتُحلق عادة هذه الطيور عندما تنشط التيارات الهوائية الصاعدة,
وتستطيع أن ترتفع دون قبض جناحيها بركوبها.
الرفرفة والتحليق:
عملية
الرفرفة تتم ببسط الجناح وقبضه كما جاء وصفها في قول الله تعالى: (صافات
وَيَقْبِضْنَ), وغالباً ما تكون الطيور المرفرفة ذات حجم صغير, لأن سرعة
الرفرفة تتناسب تناسباً عكسياً مع الحجم, فكلما زاد الحجم قلت السرعة,
فالطيور الكبيرة كالنسور مثلا ترفرف أجنحتها مرة كل ثانية تقريبا، والطيور
متوسطة الحجم كالحمام تضرب بأجنحتها ثلاث مرات في الثانية، وفي الطيور
الصغيرة كبعض العصافير الدورية تصل الرفرفة إلى 30 ضربة في الثانية، وتبلغ
الرفرفة ذروتها في الطيور المغردة الصغيرة والتي لا يزيد حجم بعضها عن
حجم الفراشة مثل الطنان لتصل ضربات الجناح إلى ما يزيد عن مائة ضربة في
الثانية, وتصرف هذه العملية طاقة كبيرة. ]
ولابد
هنا وللإنصاف العلمي أن نذكر العالم المسلم: عباس بن فرناس الذي فهم معنى
الآية الكريمة وحاول التطبيق, فدرس الطير وعلم كيفية الطيران وكان أول من
حاول الطيران عندما غطى جسمه بالريش وصنع له جناحين كبيرين وطويلين,
فعندما ألقى بنفسه من أعلى الجبل طار قليلاً ثم سقط لأنه لم يضع الذيل
الذي من شأنه حفظ التوازن, وكان مصرعه بعد هذه المحاولة.
أوجه الإعجاز
1 – الدقة في الفظ القرآني من خلال التعبير عن التحليق بكلمة (صافات), وعن الرفرفة بقول الله تعالى:
(صافات وَيَقْبِضْنَ).
- تسخير الجو المناسب, وتزويد الطيور بأجهزة خاصة تمكنها من عملية الطيران, وهذا واضح في قول الله تعالىSadأَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ).
– كيفية التغلب على قوى الجاذبية التي تحاول إسقاط الطيور, التي لا يمسكها أن تقع إلا الله فقال سبحانه: (مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ).
الحض على ابتكار آلات تساعدنا على الطيران وارتياد أعالي الجو, مثل
الطائرات بأنواعها, كل واحدة منها تمثل نوعاً من الطيور التي زودت بأشكال
مختلفة, عندما نبهنا الله الخالق المصور بقوله: (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ), وأن عملية الطيران آية من آياته التي تدل على أنه واحد لا إله غيره.
وأخيراً:
الحمد لهْ الذي خلق فقدر, وأشكره وأدعو المزيد لمن قرأ القرآن فتفكر
وتدبر, والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ما نطق عن
الهوى, خاتم الأنبياء وخير البشر, وعلى آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lover4.yoo7.com
سمسم
مدير عام
مدير عام
سمسم

ذكر اسم العضو : jamaikaaa
عدد المساهمات : 287
تاريخ الميلاد : 01/10/1985
العمر : 38
الأوسمة : آيات الله في طيران الطيور  9f14e6fcb1
محل الاقامة : المنصوره
علم دولتك : آيات الله في طيران الطيور  Female31
عارضة الطاقة :
آيات الله في طيران الطيور  Left_bar_bleue100 / 100100 / 100آيات الله في طيران الطيور  Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 08/09/2008

آيات الله في طيران الطيور  Empty
مُساهمةموضوع: رد: آيات الله في طيران الطيور    آيات الله في طيران الطيور  I_icon_minitimeالأحد 30 يونيو 2013, 1:04 am




 ايه ياعم اللابداع والجمال والدماغ دى
دأنا راااااااااااااحت عليا من بدرىوالله من غير مجامله موضوع ومعلومات قيمه جدا
بس ان يخطر ف باللك انك تنشر موضوع
سبحان الله على عظمته
ف المنتدى بجد انته مش تستحق تكون admin
دا المفروض تكون صاحب أكبر موقع عربيب
ومش ببالغ لأنى انا عارفك
قبل اى حد وعارف انته علي ايه
تسلملنا كلنا وانه شخصيا وبجد
ودايما زمان كنت بقولهالك
من اول يوم عملنا المنتدى
ربنا يعينك
والله من قلبي
ياصاحبى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lover4.yoo7.com
الكلمات الدليلية
آيات الله في طيران الطيور ,آيات الله في طيران الطيور ,آيات الله في طيران الطيور ,
 
آيات الله في طيران الطيور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  آية من آيات الاعجاز العلمي في القران الكريم
» نجاح أول تجربة طيران كاملة لطائرة تعمل بالطاقة الشمسية
» خاطب الزهور وحلق مع ((الطيور))
» آيات جمعت من هم المتقون
» عليك ان تجمع ريش الطيور او تمسك لسانك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الحب والرومانسية :: المنتدى الاسلامى :: قسم العجاز العلمي-
انتقل الى:  
اقسام منتدي الحب والرومانسية
  القرآن الكريم @ الحب والرومانسية للحديث الشريف@الحب والرومانسية للخطب والدروس الدينية @ الحب والرومانسية للاعجاز العلمي @ الحب والرومانسية للمسابقة القرآن الكريم @ الحب والرومانسية للمنتدى الحـــــــــر @ الحب والرومانسية للترحيب والتعارف@الحب والرومانسية لمشاكل الاعضاء @ الحب والرومانسية للاهدائات والمناسبات @ الحب والرومانسية  للحوار والمناقشة@ الحب والرومانسية للفكاهة والترفيه @ الحب والرومانسية للاخبار العامة @  اخبار منتدي الحب والرومانسية  @ الحب والرومانسية لاخبار الفنانيين و المشاهير @ مسابقات منتدي الحب والرومانسية @  الحب والرومانسية للتنمية البشرية @ الحب والرومانسية لعلم النفس @ هي دي قريتي @ الحب والرومانسية للاثار  @ الحب والرومانسية للخواطر والشعر @ الحب والرومانسية لكلمات الاغاني  @الحب والرومانسية للقصص والروايات @  الحب والرومانسية للامومة والطفولة @  الحب والرومانسية لأدم   @ الحب والرومانسية لجمال حواء @ الحب والرومانسية للعلاقات الزوجيه @  الحب والرومانسية  للديكور @  الحب والرومانسية  للمطبخ العربي @  الحب والرومانسية للمنتدي الطبي @  الحب والرومانسية للطب البديل @ الحب والرومانسية للتعليم الاعدادى @ الحب والرومانسية للتعليم الثانوى @  الحب والرومانسية للتعليم الجامعى @ الحب والرومانسية لنتائج الشهادات @ الحب والرومانسية للصوتيات والفيديو الاسلامي @ الحب والرومانسية للالبومات الكاملة @ الحب والرومانسية للكليبات العربية والأجنبية @ الحب والرومانسية للأغاني والالبومات الشعبية @ أغاني السنجل والريمكسات @ اغاني الزمن الجميل @ كلمات الاغاني @ ستار أكاديمي @  الحب والرومانسية للأفلام العربية @ الأفلام الأجنبية @ المسرحيات والمسلسلات @  قناة الحب والرومانسية للبث الاون لين @ برامج التليفزيون @ اخبار الكرة العربية والعالمية @  الحب والرومانسية  لمحبي النادي الأهلي @  الحب والرومانسية لمحبي النادي الزمالك @  المصارعه الحره @ الحب والرومانسية للصور والجرافيك @ الصور الطبيعية  @  غرائب الصور @ صورالانمي @ الحب والرومانسية لبرامج الكمبيوتر والانترنت @ قسم الموبيل @  الحب والرومانسية للفلاش والسويتش ماكس @  الحب والرومانسية للالعاب الرياضيه @ الحب والرومانسية للالعاب المتنوعة @الحب والرومانسية لالـــــــــــعاب البنات @ ألعـاب الشبكات @  الحب والرومانسية للالعاب الاكشن والمغامره @ ألـعاب ورقيه @ الحب والرومانسية لتطوير المواقع والمنتديات @ الحب والرومانسية للشفرات وتردد القنوات @  الحب والرومانسية للشكاوى والاقترحات  @ مشرفين منتدي الحب والرومانسية 
@ ادارة منتدي الحب والرومانسية





الإتصال بنا - منتديات الحب والرومانسية - الأرشيف - الأعلى - الدردشة